الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنرجو ألا يستجيب الله لهذه الجدة دعاءها على من يحسن إليها، فاستمروا في تعاهدها والقيام بشأنها، ولا يصدنكم عن ذلك دعاؤها عليكم، وأنتم مأجورون على ذلك إن شاء الله؛ ولتنظر الفتوى رقم: 136410، ورقم: 153113.
والله أعلم.