الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالأفضل لك أن تنوي بصدقتك محض القربة, وسيخلف الله تعالى عليك خيرًا منها, ومع هذا فتشريك القربة مع أمر مباح جائز, وراجع الفتوى رقم: 56773.
والله أعلم.