الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإستصدار شهادة خبرة مزيفة لا يجوز لأنه كذب وتزوير. ودفع مبلغ لشرائها زيادة في الإثم، ووسائل الدعوة ليست منحصرة في التدريس وإن كان التدريس من أنفعها وأفضلها، فالذي ننصح به الأخت عدم استصدار هذه الشهادة، والبحث عن وسائل أخرى للدعوة إلى الله وما أكثرها، وراجعي الفتوى رقم:
17590.
والله أعلم.