الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فجزاك الله خيرا على سعيك في شأن الدعوة إلى الله تعالى، وزادك الله على الخير حرصا، وأما ما ذكرت من أمر هذه التصاميم الدعوية، فما كان منها من صور ذوات الأرواح فراجع حكمه في الفتوى رقم: 186387.
وأما حكم تعديل هذه الصور وإدخال تحسينات عليها فراجعه في الفتوى رقم: 169917.
والله أعلم.