الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دامت الرواتب صرفت إليك بأمر من إدارة الشركة العليا المخولة بهذا التصرف فلا حرج عليك في الانتفاع بها وصرفها فيما تشاء ودفعك المال إلى والدك ليقضي به دينه لا حرج في ذلك، وأما سداد الفائدة الربوية عنه فلا.
والله أعلم.