الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالعبارة المذكورة صحيحة وما ذكر فيها صحيح من حيث الجملة، والنقاش والحوار مع من أخطأ والرد عليه وجداله بالتي هي أحسن بالنسبة لمن كان عنده علم يستطيع أن يجادله به انطلاقا من واجب النصح له أمر مشروع.
والله أعلم.