الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فهذا الفعل حسن لا حرج فيه، بل هو من التعاون على البر والتقوى، والذي يرجى لمن قام به وشارك فيه الأجر من الله تعالى، وليس هو من البدع ولا فيه شبه بالتسبيح الجماعي، بل هو من قبيل الأمر بالمعروف والحث على فعل الخير.
والله أعلم.