الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فمن كان يستطيع الاقتصار في عمله على القضايا والأمور التي لا تخالف الشريعة، فلا بأس بعمله، وأما من كان يباشر في عمله شيئا مما يناقض الشريعة فلا يجوز له هذا العمل، وراجع تفصيل ذلك الفتوى رقم: 56015، وما أحيل عليه فيها.
والله أعلم.