الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا بأس بأن تزيدوا في نسبة هذا القسم من أموال الصدقات بحسب المصلحة التي تعود عليه، وبحسب التفويض الممنوح لكم من المتبرعين بموجب قانون الجمعية ومدى صلاحيتكم في هذه التصرفات فأنتم مجرد وكلاء للمتبرعين وتصرفكم في أموالهم مقيد بالمصلحة والشروط نصية كانت أو عرفية.
والله أعلم.