الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دام الأمر مرفوع لدى القضاء فهو المخول ببيان من يحق له الاستمرار في هذه الوظيفة، وإلى أن يصدر الحكم لا حرج عليك في الراتب الذي تأخذه ما دمت كفئا لهذه الوظيفة وتؤديها على الوجه المطلوب. وأما ما حصل من تجاوزات في شروط التعيين أو يوم استلام العمل فاستغفر الله منه ولا تعد لمثله في ما تستقبل من حياتك. وراجع الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 69552، 144939، 149327.
والله أعلم.