الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإنه ليس من اختصاصنا تفسير الرؤى، وننصحك بعدم اليأس من استجابة الدعاء فواصل سؤال الله حاجاتك ولا تعجل وثق بوعد الله بالاستجابة لمن دعاه فهو القائل: ادعوني أستجب لكم { غافر: 60}.
وفي حديث مسلم: يستجاب لأحدكم ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم ما لم يستعجل، قيل: وما الاستعجال؟ قال: يقول قد دعوت فلم أر يستجاب لي فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء.
والله أعلم.