الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فما دمت قد أقدمت على الأمر جاهلا فلا إثم عليك إن لم تكن فرطت في السؤال عن الحكم الشرعي، ولا يلزمك بيع السيارة، بل يجوز لك الانتفاع بها في حاجتك وسداد الأقساط المتبقية في وقتها، وحسبك الندم والعزيمة ألا تعود إلى مثل ذلك.
والله أعلم.