الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد سبق لنا بيان ضعف إسناد هذا الحديث، وأن التائب المنيب إلى الله تعالى إن صدق في توبته وأخلص ونصح فيها يرجى له أن لا يؤاخذ بذنبه لا في الدنيا ولا في الآخرة، فراجع في ذلك الفتوى رقم: 116503، وما أحيل عليه فيها.
ولمزيد الفائدة يمكن الاطلاع على الفتاوى التالية أرقامها: 62381، 76513، 137170، 136390، 43426، 20826.
والله أعلم.