الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فهذا الوسواس الذي تعاني منه مرض كغيره من الأمراض التي تعالج، فما أنزل الله من داء إلا أنزل له دواء ولعلاج الوسواس انظر الفتاوى التالية أرقامها: 2081، 2082، 5344، 2860، 3171.
كما يمكنك أن تطلب من الموقع استشارة نفسية، ونسأل الله لك الشفاء والهداية.
والله أعلم.