الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد أصاب السائل الكريم فيما أفاد به زوجته ونسأل الله تعالى أن يعافي زوجتك ويشرح صدرها ويلهمها رشدها، ويقيها شر الشيطان وشركه ولتزد على ما قلته لها أنها مأجورة ـ إن شاء الله ـ على مجاهدتها لوسوسة الشيطان وما يصيبها من شدة في ذلك، وعلى كثرة استغفارها وراجع لتفصيل ذلك في الفتاوى التالية أرقامها: 134765، 120416، 121222.
والله أعلم.