الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا يلزمكم شيء زائد على إخراج ما وجب في تركة أمكم رحمها الله من الفدية، فعليكم أن تبادروا بإخراجها مسارعة في إبراء ذمة والدتكم لما بيناه لكم في الفتوى السابقة، قال الشيخ زكريا الأنصاري: ولا شيء على الهرم لتأخيره الفدية إن أخر الفدية عن السنة الأولى. انتهى.
والله أعلم.