الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنسأل الله لنا ولك العافية من البلاء، وننصحك بمراجعة بعض المختصين في أمور الطب النفسي، والأولى مقابلتهم شخصيا، ويمكن أن تراسل بعض المواقع في ذلك.
ونفيدك أن من بلغ الخمسين حري به أن يواظب على الطاعات والأعمال الصالحة وأهمها صلاة الجماعة، وإذا كنت تهتاب أن تؤم الناس فلا يحملك ذلك على التخلف فصل مأموما، وننصحك بالمواظبة على ذكر الله تعالى فهو أعظم ما تطمئن القلوب بسببه كما قال تعالى: أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ {الرعد:28}