الإجابــة:
الحمد لله والصلاة السلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالصواب هو أنه لا داعي لأخذ حبوب لتأخير الدورة عن وقتها المحدد لأن الله هو الذي كتب على النساء الدورة، وهو الذي أمرهن بالحج، ولم يجعلهن في حرج من أمرهن، فالصواب هو أن تذهبي إلى الحج، فإن جاءتك الدورة في أثناء أداء أعمال الحج فقومي بأداء أعمال الحج كلها، إلا الطواف بالبيت فلا تفعليه قبل أن تطهري، هكذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم عائشة رضي الله عنها. وراجعي الفتوى رقم:
7072والله أعلم.