الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالمعتبر في حكم هذه الألعاب إنما هو مضمونها وأثرها وطريقتها، وليس من صنعها وأنتجها، وعلى وجه العموم فلا يجوز اللعب بألعاب الحاسوب، إلا إذا خلت من المحرمات وتوافرت فيها المعاني والضوابط الشرعية، التي سبق بيانها في الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 8089، 51638، 111654.
والله أعلم.