الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج عليك في العمل في هذه الشركة، وكون هذه الآلات التي تنتجها شركتك قد تستعمل في الحرام، لا يحرم العمل فيها فمجرد الاحتمال لا يؤثر في الحكم، وراجع في ذلك الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 131003، 121456، 132652.
والله أعلم.