الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإنه تشرع الاستخارة في الاستجابة لمن خطبك مهما كان حال أهله، وأما الرؤيا فلا يترتب عليها شيء وليس من اختصاصنا تعبيرها، وإذا كان الشاب مرضياً من ناحية الدين والأخلاق فينبغي الاستجابة له، لما في الحديث: إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه. رواه الترمذي.
والله أعلم.