الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد فند ابن كثير في تفسيره القول بنسبة الشرك إلى آدم وحواء، وضعف ما يروى في ذلك. وذكر أنه من الإسرائيليات. وذكر أن الصحيح أن المراد بذلك المشركون من ذرية آدم وحواء عليهما السلام، وقد بينا بسط القول في ذلك في الفتويين التاليتين: 42896، 33832.
والله أعلم.