الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا يجوز لك أن تكلمي زوجك السابق، ولا أن تتصلي به، فقد أصبح أجنبيا عنك، وأصبحت أجنبية عنه، وكلامك الآن معه ذريعة للفساد، ومدخل للشر، وفيه ما فيه من معصية لله سبحانه، وخيانة لزوجك.
فاتقي الله واقطعي كل علاقة معه، وأقبلي على ما ينفعك في دينك ومعاشك، وما يعود على أسرتك وزوجك بالنفع والخير .
والله أعلم