الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالقرآن كله كتاب هداية وإرشاد للمسلم وشفاء للأسقام والأدواء، فاقرئي على زوجك ما تيسر منه في كل الأوقات، وأكثري من الدعاء له وتحيني أوقات الإجابة كثلث الليل الآخر وأدبار الصلوات وبين الأذان والإقامة ويوم الجمعة.
ونسأل الله أن يهدي زوجك ويوفقه لما يحبه ويرضاه وأن يرزقنا وإياك من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين إنه ولي ذلك والقادر عليه.
ولمزيد من الفائدة يرجى مراجعة الفتاوى ذات الأرقام التالية: 30472، 49371، 61536، 93638، 63136.
والله أعلم.