الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حرج في ذلك وإن كان الأولى هو عمل الفحص الطبي للتأكد من خلو المرأة من تلك الأمراض الوراثية، وسهل معرفة ذلك بالوسائل الطبية الحديثة.
وأما ما ورد عن الرسول الله صلى الله عليه وسلم في شأن هذا المرض فمنه أنه كان يستعيذ منه، ويقول: اللهم إني أعوذ بك من البرص والجنون والجذام ومن سيئ الأسقام. رواه أبو داود.
ولمزيد من الفائدة يرجى مراجعة الفتاوى ذات الأرقام التالية: 107376، 20314، 35438.
والله أعلم.