الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن موقف المسلم عندما يختلف العلماء في حكم مسألة من الناحية الفقهية هو أنه يجب أن يأخذ من أقوالهم ما كان أقوى دليلاً وأقوم سبيلاً.
هذا إذا كان الشخص مؤهلاً لأن ينظر في الأدلة، ويميز قويها من ضعيفها.
أما إذا لم يكن مؤهلاً لذلك، فعليه أن يأخذ بقول من كان ألزم للسنة، وأبعد عن البدعة، وأعلم وأورع وأخشى لله تعالى.
ولمزيد من التفصيل راجع الأجوبة التالية أرقامها:
6787،
1839.
والله أعلم.