الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كثيرا من أهل العلم ذكروا منع التسمية بالتعبيد لما لم يثبت من أسماء الله تعالى، لأن أسماء الله توقيفية، وقد عدها العلامة بكر أبو زيد رحمه الله من المناهي اللفظية، فإن تيسر لك تغيير الاسم في الأوراق الرسمية فغيره، وإلا فخاطبه دائماً بالاسم الجديد.
وراجع للبسط في الموضوع الفتاوى ذات الأرقام التالية: 20330، 21851، 70626.
والله أعلم.