الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنوصيك بإكثار سؤال الله العفو والعافية، ففي الحديث: سل الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة، فإذا أعطيت العفو والعافية في الدنيا والآخرة فقد أفلحت. رواه البخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني.
وحافظ على التعوذات المسائية والصباحية وصلاة الفجر في الجماعة، وراجع في الأذكار والوسائل المشروعة التي تحببك إلى الناس، الفتاوى ذات الأرقام التالية: 11882، 50832، 54119، 22754، 32601، 76411.
والله أعلم.