الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإنه ليس عندنا في هذا الأمر نص من نصوص الوحي يمكن الجزم به. فأغلب ما يروون في هذا مأخوذ من الإسرائيليات.
وقد ذكر ابن كثير في البداية والنهاية أن راحيل ماتت عقيب ولادة ابنها بنيامين، ودفنها يعقوب في بيت لحم. وصنع يعقوب على قبرها حجرا، وهي الحجارة المعروفة بقبر راحيل اليوم.
والله أعلم.