الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا تحير المرء في الإقدام أو الإحجام ولم يتبين له وجه الصواب فيما يريد فعله أو تركه فالسنة أن يستخير الله عز وجل ويكل أمر الخيرة إليه، فإن كان خيرا له وفقه إلى المضي فيه ويسر له ذلك، وإلا صرفه عنه ويسر له ما فيه خيره وصلاح أمره. ولمعرفة كيفية الاستخارة انظر الفتويين رقم: 971، 2733.
هذا، وننصحك بالتواصل مع قسم الاسشارات بهذا الموقع.
والله أعلم.