عدد النتائج : 768
في البحث عن (غنى الله عن خلقه)
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فيما يروي عن ربه تبارك وتعالى قال إني حرمت الظلم على عبادي ألا فلا تظالموا وكل بني آدم يخطئ بالليل والنهار ثم يستغفروني فأغفر لهم ولا أبالي
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
قال الله عز وجل يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمت فاستطعموني أطعمكم يا عبادي كلكم عار إلا من الجزء الأول كسوت فاستكسوني أكسكم ويا عبادي لو أن أولكم وآخركم وجنكم وإنسكم اجتمعوا في صعيد واحد فسألوني جميعا فأعطيت كل إنسان منهم مسألته لم ينقص ذلك مما عندي إلا ك
كتاب الدعاء > باب ما جاء في فضل لزوم الدعاء والإلحاح فيه
عن النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه عز وجل قال يقول يا عبادي كلكم ضال إلا من هديت فاسألوني الهدى أهدكم وكلكم فقير إلا من أغنيت فاسألوني أرزقكم ولو أن أولكم وآخركم ورطبكم ويابسكم وحيكم وميتكم اجتمعوا فسأل كل إنسان ما بلغت أمنيته فأعطيت كل سائل ما سأل لم ينق
كتاب الدعاء > باب ما جاء في فضل لزوم الدعاء والإلحاح فيه
ما التفت الخالق إلى خلقه قط منذ خلقهم لم ينظر إليهم أمامه ولا يمينا ولا شمالا
كتاب العظمة > ذكر آيات ربنا تبارك وتعالى وعظمته وسؤدده وشرفه ونسبه تبارك وتعالى
( أغنى وأقنى ) قال زعم الحضرمي أنه أغنى نفسه وأفقر الجزء الثاني الخلائق إليه
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
( قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم ) قال ما خلقتكم ولي بكم حاجة إلا أن تسألوني فأغفر لكم وتسألوني فأعطيكم
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
يد الله ملأى سحاء لا يغيضها شيء
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم بيده، وجنة عدن بيده، وقبل العرش والقلم
يمين الله ملأى لا يغيضها نفقة سحاء الليل والنهار وبيده الأخرى القسط يرفع ويخفض
التوحيد لابن منده > ومن أسماء الله عز وجل المقسط المعافي المطعم
(إن الله كتب كتابا على نفسه فهو عنده إن رحمتي تغلب غضبي )
التوحيد لابن منده > ذكر معرفة صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه وأنزل بها كتابه وأخبر بها الرسول صلى الله عليه وسلم
يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا
التوحيد لابن منده > ذكر معرفة صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه وأنزل بها الكتاب ونطق بها الرسول صلى الله عليه وسلم
إني حرمت الظلم على نفسي وحرمته على عبادي فلا تظالموا
التوحيد لابن منده > ذكر معرفة صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه وأنزل بها الكتاب ونطق بها الرسول صلى الله عليه وسلم
يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته محرما فيما بينكم فلا تظالموا يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب ولا أبالي فاستغفروني أغفر لكم يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته فاستطعموني أطعمكم يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته فاستكسوني أكسكم يا عب
التوحيد لابن منده > ذكر الأدلة الواضحة من الأثر عن المصطفى صلى الله عليه وسلم ببيان ما تقدم والفرق بين القول والعلم والإرادة والفعل
إني حرمت الظلم على نفسي وحرمته على عبادي فلا تظالموا وكل بني آدم يخطئ بالليل والنهار ثم يستغفرني فأغفر له ولا أبالي وقال يا بني آدم كلكم كان ضالا إلا من هديت وكلكم كان عاريا إلا من كسوت وكلكم كان جائعا إلا من أطعمته وكلكم كان ظمآنا إلا من سقيته فاستهدوني
التوحيد لابن منده > ذكر الأدلة الواضحة من الأثر عن المصطفى صلى الله عليه وسلم ببيان ما تقدم والفرق بين القول والعلم والإرادة والفعل
فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة من الفراش فالتمسته فوقعت ) يدي على قدمي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهما منصوبتان وهو ساجد وهو يقول اللهم إني أعوذ بمعافاتك من عقوبتك وأعوذ برضاك من سخطك الجزء الثالث وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن الله يحب الحمد
يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته محرما بينكم فلا تظالموا يا عبادي إنكم الذين تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب ولا أبالي فاستغفروني أغفر لكم يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمت فاستطعموني أطعمكم يا عبادي كلكم عار إلا من كسوت فاستكسوني أكسكم يا عبا
الآداب للبيهقي > باب من عاجل كل ذنب بالتوبة منه وسأل الله المغفرة
عن أنس قال مر شيخ كبير يهادى بين ابنيه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بال هذا ؟ قالوا نذر يا رسول الله أن يمشي إلى البيت قال إن الله عز وجل عن تعذيب هذا نفسه لغني وأمره أن يركب فركب
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الأيمان والنذور > باب من نذر نذرا أن يمشي إلى بيت الله عز وجل الحرام